تركت وانا افيض غيضا وبداخلي بركان يشط نارا كلما استذكرتك في ذلك اليوم.
فأنا لمل استطع تقبل فكرة وجودك الحقيقي وتجاهلك الفعلي لوجودي ،قررت ان اتخذ موقفا وان اعبر عن غضبي فأخاصمك لفترة حتى ترد لي اعتباري ولكني لم استطع.
فما ان وصلت للمنزل حتى سارعت للاتصال بك وعلى الرغم من اني لم القى الاجابه وعلى الرغم من اني بعد كل مره لم تجبني بها كنت اشعر بالاهانه لاحساسي بانك لا تأبه بي الا اني كنت اعاود الاتصال ثانيه.
وكان ما كان واتى صوتك عبر الهاتف لألقى السعاده وانسى ما كان منك بالامس،
فيا لك من انسان ذا تأثير سحري على عقلي وذات وقع خيالي في نفسي
فهل ترى كم لك من مكانة فلا تتجاهل من يأبه بك ولا تتعس من يبحث عن سعادتك!!!!!!